تنطلق اليوم، السبت، منافسات بطولة كأس الأمم الأفريقية تحت 23 عاماً، والمؤهلة لأوليمبياد لندن 2012، التى تستضيفها المغرب بداية من اليوم وحتى 10 ديسمبر المقبل، بمشاركة ثمانية منتخبات، تم تقسيمها إلى مجموعتين، ضمت الأولى منتخبات المغرب والسنغال والجزائر ونيجيريا، فيما شملت الثانية منتخبات مصر وكوت ديفوار وجنوب أفريقيا والجابون.
تقام اليوم مباراتين فى اليوم الأول من منافسات البطولة، حيث يلتقى فى السابعة والنصف مساءً، بتوقيت القاهرة المنتخب المغربى مع نظيره النيجيرى، فيما يواجه المنتخب الجزائرى نظيره السنغالى، بملعب "طنجة" الذى يتسع لـ45 ألف متفرج، وسوف يسبق إقامة المباراتين، حفل افتتاح مصغر يحضره الكاميرونى عيسى حياتو رئيس الكاف، وهانى أبو ريدة رئيس اللجنة المنظمة، وأعضاء الاتحاد المغربى لكرة القدم.
ويسعى المنتخب المغربى بقيادة الهولندى بيم فيربييك، إلى تحقيق الفوز، لقطع نصف المشوار نحو الصعود إلى الدور نصف النهائى، حيث دائماً ما تشكل ضربة البداية أهمية بالغة لأصحاب الأرض، خاصة أنه يتمتع بأفضلية عاملى الأرض والجمهور.
أما المنتخب النيجيرى بقيادة أوستين إيجوافين، فيسعى للخروج من المباراة بنتيجة إيجابية، خاصة أنه سيخوض مباراة فى غاية الصعوبة أمام أصحاب الأرض كما وصفها المدير الفنى، والذى أكد أنه سيسعى لإسعاد الجماهير النيجيرية بإنتزاع تذكرة الصعود إلى الأوليمبياد، لتعويضهم عن فشل المنتخب الأول فى الصعود إلى بطولة كأس الأمم الأفريقية 2012 بالجابون وغينيا الاستوائية.
ويلتقى فى المباراة الثانية المقرر انطلاقها فى العاشرة والنصف مساءً، المنتخب الجزائرى مع نظيره السنغالى فى لقاء "البحث عن النقاط الثلاث"، وحذر عز الدين آيت جودى المدير الفنى للمنتخب العربى لاعبيه من خطورة لاعبى المنتخب السنغالى، مطالباً إياهم بعدم الاستهانة بالخصم، وبذل قصارى جهدهم، لتحقيق الفوز بالمباراة التى يتوقع أنها تشهد مشاركة أمير سعيود صانع ألعاب الإسماعيلى.
أما المنتخب السنغالي، فيسعى لإستغلال حالة الإزدهار التى تشهدها الكرة المحلية، بعد صعود المنتخب الأول إلى أمم أفريقيا 2012، فى تحقيق نتائج مشرفة بالبطولة، وتحقيق حلم الصعود، خاصة أنه إستعد جيدا لخوض منافسات التصفيات، بعدما خاض العديد من المباريات الودية.
يذكر أن الثلاثة منتخبات الأولى بالبطولة تتأهل إلى أوليمبياد لندن 2012 مباشرة، فيما يلعب صاحب المركز الرابع مباراة فاصلة مع منتخب آسيوى.
تقام اليوم مباراتين فى اليوم الأول من منافسات البطولة، حيث يلتقى فى السابعة والنصف مساءً، بتوقيت القاهرة المنتخب المغربى مع نظيره النيجيرى، فيما يواجه المنتخب الجزائرى نظيره السنغالى، بملعب "طنجة" الذى يتسع لـ45 ألف متفرج، وسوف يسبق إقامة المباراتين، حفل افتتاح مصغر يحضره الكاميرونى عيسى حياتو رئيس الكاف، وهانى أبو ريدة رئيس اللجنة المنظمة، وأعضاء الاتحاد المغربى لكرة القدم.
ويسعى المنتخب المغربى بقيادة الهولندى بيم فيربييك، إلى تحقيق الفوز، لقطع نصف المشوار نحو الصعود إلى الدور نصف النهائى، حيث دائماً ما تشكل ضربة البداية أهمية بالغة لأصحاب الأرض، خاصة أنه يتمتع بأفضلية عاملى الأرض والجمهور.
أما المنتخب النيجيرى بقيادة أوستين إيجوافين، فيسعى للخروج من المباراة بنتيجة إيجابية، خاصة أنه سيخوض مباراة فى غاية الصعوبة أمام أصحاب الأرض كما وصفها المدير الفنى، والذى أكد أنه سيسعى لإسعاد الجماهير النيجيرية بإنتزاع تذكرة الصعود إلى الأوليمبياد، لتعويضهم عن فشل المنتخب الأول فى الصعود إلى بطولة كأس الأمم الأفريقية 2012 بالجابون وغينيا الاستوائية.
ويلتقى فى المباراة الثانية المقرر انطلاقها فى العاشرة والنصف مساءً، المنتخب الجزائرى مع نظيره السنغالى فى لقاء "البحث عن النقاط الثلاث"، وحذر عز الدين آيت جودى المدير الفنى للمنتخب العربى لاعبيه من خطورة لاعبى المنتخب السنغالى، مطالباً إياهم بعدم الاستهانة بالخصم، وبذل قصارى جهدهم، لتحقيق الفوز بالمباراة التى يتوقع أنها تشهد مشاركة أمير سعيود صانع ألعاب الإسماعيلى.
أما المنتخب السنغالي، فيسعى لإستغلال حالة الإزدهار التى تشهدها الكرة المحلية، بعد صعود المنتخب الأول إلى أمم أفريقيا 2012، فى تحقيق نتائج مشرفة بالبطولة، وتحقيق حلم الصعود، خاصة أنه إستعد جيدا لخوض منافسات التصفيات، بعدما خاض العديد من المباريات الودية.
يذكر أن الثلاثة منتخبات الأولى بالبطولة تتأهل إلى أوليمبياد لندن 2012 مباشرة، فيما يلعب صاحب المركز الرابع مباراة فاصلة مع منتخب آسيوى.
المصدر : مكتوب ـ رياضة