عاد الوداد البيضاوي بنقطة ثمينة من الملعب البلدي بالقنيطرة بعد أن تعادل أمام النادي القنيطري بهدف لمثله ضمن الجولة التاسعة من الدوري المغربي للمحترفين.
الشوط الأول من المباراة انتهى بتقدم أصحاب الأرض بهدف دون مقابل من توقيع النجم المميز هشام العروي بعد تلقيه تمريرة من أحد زملائه داخل منطقة الجزاء، ليضع الكرة بسهولة على يسار الحارس ياسين بونو في الدقيقة الثانية و العشرين.
و رد الوداد على ذلك الهدف عبر العديد من المحاولات السانحة للتسجيل لعل أبرزها الإنفراد الواضح الذي حصل عليه الحسين زيدون على بعد دقيقة واحدة من نهاية الشوط الأول، لكن تباطؤه و افتقاده إلى التركيز أضاعا على الفريق هدفاً محققاً.
الشوط الثاني شهد إنخفاضاً في إيقاع المباراة مع سيطرة واضحة للوداد البيضاوي على مجريات اللعب، و كاد يصل إلى المرمى في بعض المناسبات القليلة إلى أن احتسب له الحكم ركلة جزاء صحيحة في الدقيقة السابعة و الستين، تولى تنفيذها بنجاح ليس مويتيس.
ذلك القرار أثار استياء لاعبي النادي القنيطري الذين لم يتوقفوا عن الاحتجاج على الحكم، لكن ركلة الجزاء كانت صحيحة كما أوضحت الصور التلفزيونية بعد تعرض الحواصي لعرقلة من المدافع القنيطري.
و استمرت المباراة على إيقاعها البطيء مع شبه انعدام الفرص من كلا الجانبين، لتنتهي بنتيجة التعادل الإيجابي هدف لمثله، في مباراة متكافئة إلى حد بعيد بين الفريقين.
و بهذه النتيجة، أضاع الوداد البيضاوي فرصة الإقتراب أكثر من المتزعم الفتح الرباطي ليرتفع رصيده إلى أربعة عشر نقطة فقط، بينما يحتل النادي القنيطري المركز الثامن برصيد إثنا عشرة نقطة.
الشوط الأول من المباراة انتهى بتقدم أصحاب الأرض بهدف دون مقابل من توقيع النجم المميز هشام العروي بعد تلقيه تمريرة من أحد زملائه داخل منطقة الجزاء، ليضع الكرة بسهولة على يسار الحارس ياسين بونو في الدقيقة الثانية و العشرين.
و رد الوداد على ذلك الهدف عبر العديد من المحاولات السانحة للتسجيل لعل أبرزها الإنفراد الواضح الذي حصل عليه الحسين زيدون على بعد دقيقة واحدة من نهاية الشوط الأول، لكن تباطؤه و افتقاده إلى التركيز أضاعا على الفريق هدفاً محققاً.
الشوط الثاني شهد إنخفاضاً في إيقاع المباراة مع سيطرة واضحة للوداد البيضاوي على مجريات اللعب، و كاد يصل إلى المرمى في بعض المناسبات القليلة إلى أن احتسب له الحكم ركلة جزاء صحيحة في الدقيقة السابعة و الستين، تولى تنفيذها بنجاح ليس مويتيس.
ذلك القرار أثار استياء لاعبي النادي القنيطري الذين لم يتوقفوا عن الاحتجاج على الحكم، لكن ركلة الجزاء كانت صحيحة كما أوضحت الصور التلفزيونية بعد تعرض الحواصي لعرقلة من المدافع القنيطري.
و استمرت المباراة على إيقاعها البطيء مع شبه انعدام الفرص من كلا الجانبين، لتنتهي بنتيجة التعادل الإيجابي هدف لمثله، في مباراة متكافئة إلى حد بعيد بين الفريقين.
و بهذه النتيجة، أضاع الوداد البيضاوي فرصة الإقتراب أكثر من المتزعم الفتح الرباطي ليرتفع رصيده إلى أربعة عشر نقطة فقط، بينما يحتل النادي القنيطري المركز الثامن برصيد إثنا عشرة نقطة.
المصدر : مكتوب ـ رياضة
من تنسيق: فريق الكتاب
هذا الموضوع تم انجازه من طرف الفريق المتخصص .. و هو "فريق الكتاب" .. الطاقم يتمنى لكم قراءة ممتعة و متابعة شيقة .
