انتزع الامريكي تايجر وودز صدارة بطولة ثاوزند اوكس للجولف يوم الجمعة بفارق ثلاث ضربات عن اقرب منافسيه عقب نهاية الجولة الثانية.
وسدد وودز المصنف الاول على العالم سابقا - والساعي للحصول على أول ألقابه منذ اكثر من عامين - 67 ضربة بواقع خمس ضربات تحت المعدل في يوم هادىء نسبيا لم يخلو من هبوب الرياح على نادي شيروود كانتري لينتزع صدارة البطولة التي يستضيفها.
وجمع وودز الذي لم يفز بأي لقب منذ تتويجه بلقب بطولة استراليا للاساتذة عام 2009 - 136 ضربة في المجمل بواقع ثماني ضربات تحت المعدل.
وفقد الكوري الجنوبي كيه.جيه تشوي الذي كان متصدرا عقب الجولة الاولى ارضا بعد ان سدد 73 ضربة ليتراجع الى المركز الثاني الذي بات يتقاسمه مع الامريكي مات كوتشر الذي سدد 67 ضربة في الجولة الثانية.
ويتراجع الثنائي الامريكي المؤلف من زاك جونسون الذي سدد 67 ضربة وهانتر ماهان الذي سدد 68 ضربة بواقع ضربة واحدة ليتقاسما المركز الرابع.
وقال وودز للصحفيين بعد تصدره للبطولة عقب 36 حفرة وذلك للعام الثاني على التوالي "هذه هي افضل نتيجة كان بامكاني ان احققها اليوم".
واضاف "سددت الكرة بشكل جيد باستثناء كرة واحدة فقط...سددت ضربات متقنة".
وسدد وودز المصنف الاول على العالم سابقا - والساعي للحصول على أول ألقابه منذ اكثر من عامين - 67 ضربة بواقع خمس ضربات تحت المعدل في يوم هادىء نسبيا لم يخلو من هبوب الرياح على نادي شيروود كانتري لينتزع صدارة البطولة التي يستضيفها.
وجمع وودز الذي لم يفز بأي لقب منذ تتويجه بلقب بطولة استراليا للاساتذة عام 2009 - 136 ضربة في المجمل بواقع ثماني ضربات تحت المعدل.
وفقد الكوري الجنوبي كيه.جيه تشوي الذي كان متصدرا عقب الجولة الاولى ارضا بعد ان سدد 73 ضربة ليتراجع الى المركز الثاني الذي بات يتقاسمه مع الامريكي مات كوتشر الذي سدد 67 ضربة في الجولة الثانية.
ويتراجع الثنائي الامريكي المؤلف من زاك جونسون الذي سدد 67 ضربة وهانتر ماهان الذي سدد 68 ضربة بواقع ضربة واحدة ليتقاسما المركز الرابع.
وقال وودز للصحفيين بعد تصدره للبطولة عقب 36 حفرة وذلك للعام الثاني على التوالي "هذه هي افضل نتيجة كان بامكاني ان احققها اليوم".
واضاف "سددت الكرة بشكل جيد باستثناء كرة واحدة فقط...سددت ضربات متقنة".
المصدر : مكتوب ـ رياضة
من تنسيق: فريق الكتاب
هذا الموضوع تم انجازه من طرف الفريق المتخصص .. و هو "فريق الكتاب" .. الطاقم يتمنى لكم قراءة ممتعة و متابعة شيقة .
