أبرزت الصحف الأسبانية نتيجة قرعة مونديال الأندية "اليابان2011" والتى أسفرت عن مواجهة برشلونة لفريق عربى، بعدما وضعت الترجى التونسى والسد القطرى وجهاً لوجه.
قالت صحيفة "آس" الأسبانية إن برشلونة سيواجه فريقاً عربياً فى الدور قبل النهائى لمونديال الأندية، مشددة على أن الفريق الذى سيواجهه البرسا سيكون هو بوابة العبور نحو اللقب الثانى للبلوجرانا، بعدما تم تصنيف برشلونة وسانتوس فى المستوى الأول، والذى يلعب فى الدور قبل النهائى مباشرة.
فى حين أفردت صحيفة "ماركا" المدريدية تقريراً عن القرعة، مشيرة إلى أن البرسا يرغب فى الوصول لمنصة التتويج عبر البوابة العربية، يوم 15 دسيمبر القادم، بعد خمسة أيام فقط من لقاء الكلاسيكوالأسبانى أمام ريال مدريد.
أبرزت صحيفة "سبورت" الكتالونية نتيجة القرعة، مؤكدة أن الفريق لن يتهاون فى اللقاء العربى، كون الفريق يسعى لنيل اللقب الثانى له، بعد أن توج به للمرة الأولى عام 2009 فى ملاعب الإمارات.
وأجمعت كل الصحف الأسبانية فى تقريرها على قوة الناديين العربيين، خاصة السد الذى يقود خط هجومه الثنائى العاجى عبدالقادر كيتا لاعب ليون الفرنسى السابق والسنغالى مامادو نيانج لاعب مارسيليا الفرنسى السابق.
قالت صحيفة "آس" الأسبانية إن برشلونة سيواجه فريقاً عربياً فى الدور قبل النهائى لمونديال الأندية، مشددة على أن الفريق الذى سيواجهه البرسا سيكون هو بوابة العبور نحو اللقب الثانى للبلوجرانا، بعدما تم تصنيف برشلونة وسانتوس فى المستوى الأول، والذى يلعب فى الدور قبل النهائى مباشرة.
فى حين أفردت صحيفة "ماركا" المدريدية تقريراً عن القرعة، مشيرة إلى أن البرسا يرغب فى الوصول لمنصة التتويج عبر البوابة العربية، يوم 15 دسيمبر القادم، بعد خمسة أيام فقط من لقاء الكلاسيكوالأسبانى أمام ريال مدريد.
أبرزت صحيفة "سبورت" الكتالونية نتيجة القرعة، مؤكدة أن الفريق لن يتهاون فى اللقاء العربى، كون الفريق يسعى لنيل اللقب الثانى له، بعد أن توج به للمرة الأولى عام 2009 فى ملاعب الإمارات.
وأجمعت كل الصحف الأسبانية فى تقريرها على قوة الناديين العربيين، خاصة السد الذى يقود خط هجومه الثنائى العاجى عبدالقادر كيتا لاعب ليون الفرنسى السابق والسنغالى مامادو نيانج لاعب مارسيليا الفرنسى السابق.
المصدر : مكتوب ـ رياضة
من تنسيق: فريق الكتاب
هذا الموضوع تم انجازه من طرف الفريق المتخصص .. و هو "فريق الكتاب" .. الطاقم يتمنى لكم قراءة ممتعة و متابعة شيقة .
