مدريد/القاهر (إفي) - واصل نجم برشلونة الإسباني، الأرجنتيني ليونيل ميسي، إبهار العالم بتحطيم كل ما هو مستحيل في مباراة فكتوريا بلزن التشيكي بالجولة الرابعة من دور المجموعات بدوري الأبطال حيث سجل ثلاثة الأهداف الأربعة ليرفع رصيد أهدافه مع العملاق الكتالوني إلى 202 هدفا.
ويكفي ميسي فخرا أنه وصل إلى هذا الرقم من الأهداف مع البرسا وعمره لم يتخط 24 عاما ليتفوق بهذا على أساطير سطرت أسمائها بحروف من ذهب في تاريخ الساحرة المستديرة مثل مواطنه دييجو أرماندو مارادونا أو البرازيلي رونالدو أو الإنجليزي بوبي تشارلتون.
والأمر الطريف أن ميسي عقب اللقاء قال إنه لا يهدف أبدا إلى تحطيم الأرقام القياسية، بل يسعى فقط لمساعدة الفريق، وإن كان لم ينكر سعادته بإحراز الكثير من الأهداف.
ونجح "البرغوث" في هذا الإنجاز خلال ثمانية مواسم فقط تخطى خلالها كل نجاحات هذه الأساطير حينما كانوا في مثل عمره، حيث نجح اللاعب طوال تلك الفترة في إحراز 132 هدفا في الليجا و17 في كأس الملك و42 بدوري الأبطال وثمانية في كأس السوبر الإسباني واثنين في مونديال الأندية وهدف واحد في كأس السوبر الأوروبي، وفقا لما ذكرته جريدة (ماركا) في نسختها الإلكترونية اليوم.
وحطم ميسي أرقام نجوم سابقين، اعتبرهم الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) من أفضل 30 لاعبا على مر التاريخ ومنهم مارادونا الذي سجل حينما كان في مثل عمره 196 هدفا.
وتخطى ميسي كذلك الهداف البرازيلي رونالدو، الذي أذهل العالم بقدراته التهديفية، حيث أنه سجل في ثمانية مواسم وحينما كان في نفس عمر ميسي 153 هدفا لأندية بي إس في إيندهوفن الهولندي وبرشلونة الإسباني وإنتر ميلان الإيطالي.
وتعدى ميسي أيضا الإنجليزيين بوبي تشارلتون وجورج ويست اذا ما قورنت معدلات الثلاثة التهديفية على أساس ثمانية مواسم وسن 24 عاما، حيث أن تشارلتون سجل مع مانشستر 133 هدفا فقط بين موسمي 1956/57 و1963/64، في حين أن ويست أحرز مع "الشياطين الحمر" 179 هدفا طوال 11 عاما.
ويسعى اللاعب إلى تحطيم الرقم القياسي الخاص بالرئيس الشرفي للبرسا، يوهان كرويف والذي سجل مع أياكس في ثمانية مواسم حينما كان في نفس عمر ميسي 229 هدفا، وهو الرقم الذي يبدو قريبا وربما ينجح اللاعب في معادلته خلال هذا الموسم.
ومن ضمن الإحصائيات المثيرة أيضا بخصوص النجم الأرجنتيني، هو أنه حتى الآن نجح في التسجيل بمرمى 80 حارسا، أكثرهم إيكر كاسياس حارس الخصم الأزلي للبرسا، ريال مدريد حيث أن مرمى "القديس" استقبل من ميسي وحده 13 هدفا.
ويعتبر أكثر فريق منيت شباكه بأهداف ميسي هو أتلتيكو مدريد الإسباني (17 هدفا) يليه ريال مدريد وإشبيلية (13 هدفا).
ولم ينجح ميسي بالليجا في هز شباك كل من قادش ومورسيا وخيريز، وكلها أندية هبطت الآن للدرجة الثانية، وينطبق هذا الأمر في الكأس على نادي جرامانيت، وفي دوري الأبطال على إيه سي ميلان وإنتر ميلان الإيطاليين وتشيلسي وليفربول الإنجليزيين وروبن كازان الروسي.
ويكفي ميسي فخرا أنه وصل إلى هذا الرقم من الأهداف مع البرسا وعمره لم يتخط 24 عاما ليتفوق بهذا على أساطير سطرت أسمائها بحروف من ذهب في تاريخ الساحرة المستديرة مثل مواطنه دييجو أرماندو مارادونا أو البرازيلي رونالدو أو الإنجليزي بوبي تشارلتون.
والأمر الطريف أن ميسي عقب اللقاء قال إنه لا يهدف أبدا إلى تحطيم الأرقام القياسية، بل يسعى فقط لمساعدة الفريق، وإن كان لم ينكر سعادته بإحراز الكثير من الأهداف.
ونجح "البرغوث" في هذا الإنجاز خلال ثمانية مواسم فقط تخطى خلالها كل نجاحات هذه الأساطير حينما كانوا في مثل عمره، حيث نجح اللاعب طوال تلك الفترة في إحراز 132 هدفا في الليجا و17 في كأس الملك و42 بدوري الأبطال وثمانية في كأس السوبر الإسباني واثنين في مونديال الأندية وهدف واحد في كأس السوبر الأوروبي، وفقا لما ذكرته جريدة (ماركا) في نسختها الإلكترونية اليوم.
وحطم ميسي أرقام نجوم سابقين، اعتبرهم الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) من أفضل 30 لاعبا على مر التاريخ ومنهم مارادونا الذي سجل حينما كان في مثل عمره 196 هدفا.
وتخطى ميسي كذلك الهداف البرازيلي رونالدو، الذي أذهل العالم بقدراته التهديفية، حيث أنه سجل في ثمانية مواسم وحينما كان في نفس عمر ميسي 153 هدفا لأندية بي إس في إيندهوفن الهولندي وبرشلونة الإسباني وإنتر ميلان الإيطالي.
وتعدى ميسي أيضا الإنجليزيين بوبي تشارلتون وجورج ويست اذا ما قورنت معدلات الثلاثة التهديفية على أساس ثمانية مواسم وسن 24 عاما، حيث أن تشارلتون سجل مع مانشستر 133 هدفا فقط بين موسمي 1956/57 و1963/64، في حين أن ويست أحرز مع "الشياطين الحمر" 179 هدفا طوال 11 عاما.
ويسعى اللاعب إلى تحطيم الرقم القياسي الخاص بالرئيس الشرفي للبرسا، يوهان كرويف والذي سجل مع أياكس في ثمانية مواسم حينما كان في نفس عمر ميسي 229 هدفا، وهو الرقم الذي يبدو قريبا وربما ينجح اللاعب في معادلته خلال هذا الموسم.
ومن ضمن الإحصائيات المثيرة أيضا بخصوص النجم الأرجنتيني، هو أنه حتى الآن نجح في التسجيل بمرمى 80 حارسا، أكثرهم إيكر كاسياس حارس الخصم الأزلي للبرسا، ريال مدريد حيث أن مرمى "القديس" استقبل من ميسي وحده 13 هدفا.
ويعتبر أكثر فريق منيت شباكه بأهداف ميسي هو أتلتيكو مدريد الإسباني (17 هدفا) يليه ريال مدريد وإشبيلية (13 هدفا).
ولم ينجح ميسي بالليجا في هز شباك كل من قادش ومورسيا وخيريز، وكلها أندية هبطت الآن للدرجة الثانية، وينطبق هذا الأمر في الكأس على نادي جرامانيت، وفي دوري الأبطال على إيه سي ميلان وإنتر ميلان الإيطاليين وتشيلسي وليفربول الإنجليزيين وروبن كازان الروسي.
المصدر : مكتوب ـ رياضة