تستأنف اليوم، الأربعاء، منافسات الجولة الرابعة من دور المجموعات بدورى أبطال أوروبا بإقامة ثمان مباريات، عندما يخرج ريال مدريد الإسبانى لمواجهة ليون الفرنسي، ومانشستر سيتى الإنجليزى لمواجهة فياريال الإسباني، فيما يلتقى إنتر ميلان الإيطالى مع ليل الفرنسى، ومانشستر يونايتد الإنجليزى مع اوتيلول جالاتى الروماني، وبايرن ميونيخ الألمانى مع نابولى الإيطالي، وبنفيكا البرتغالى مع بازل السويسرى، وأياكس أمستردام الهولندى مع دينامو زغرب الكرواتي، وطرابزون سبور التركى مع سيسكا موسكو الروسى.
فى المواجهة الأولى، يخوض ريال مدريد تحدى جديد أمام غريمه اللدود ليون سعيا لكسر "العقدة" التاريخية وتحقيق الفوز لأول مرة على الفريق الفرنسى فى عقر دار الأخير ملعب جيرلاند، حيث سبق وأن تقابل الريال مع ليون تسع مرات بدورى الأبطال، فشل فيها الفريق الملكى بتحقيق الفوز فى جيرلاند.
كان الريال قد تغلب على ليون فى لقاء الذهاب الذى أقيم على ملعب الأول سانتياجو بيرنابيو، برباعية نظيفة، حيث يسعى الميرنجى بقيادة جوزيه مورينيو لمواصلة انتصاراتهم بالبطولة الأوروبية وتحقيق العلامة الكاملة بإنهاء مشوارهم بدور المجموعات دون هزيمة.
فى ذات السياق، يخوض الريال مباراة ليون بمعنويات مرتفعة بعدما تربع على صدارة الليجا فى الجولة الماضية بفارق نقطة عن برشلونة، ويسعى للفوز من أجل مواصلة تربعه على قمة المجموعة الرابعة، حيث يمتلك حاليا تسع نقاط متقدما على ليون صاحب المركز الثانى برصيد أربع نقاط.
فى مباراة أخرى، يسعى مانشستر سيتى لتحقيق فوزه الثانى بدور المجموعات على حساب فياريال، بعدما كان قد تغلب على الفريق الإسباني، بهدفين مقابل هدف، فى مباراة الذهاب التى جمعتهما على ملعب المان سيتى فى الجولة الماضية.
يهدف المان سيتى إلى مواصلة نجاحاته هذا الموسم والتى تجلت بصورة واضحة على المستوى المحلى بعد تربعه على قمة البريمير ليج متقدما بفارق خمسة نقاط على جاره وغريمه مانشستر يونايتد صاحب المركز الثاني، حيث يسعى للظهور بنفس الصورة على المستوى الأوروبى أملا فى التأهل للدور التالى من البطولة، ويحتل المان سيتى حاليا المركز الثالث فى المجموعة الأولى برصيد أربع نقاط، بينما يتذيل فياريال ترتيب المجموعة برصيد خالى من النقاط.
فى المجموعة الثانية، يهرب إنتر ميلان من خسائره المحلية المتتالية بحثا عن تحقيق انتصار أوروبى لمصالحة جماهيره الغاضبة عندما يستضيف ليل الفرنسي، حيث يعتبر الفوز مسألة ضرورية بالنسبة للإنتر من أجل الحفاظ على موقعه فى صدارة المجموعة خوفا من شبح الخروج المبكر من البطولة التى يحمل لقبها فى الموسم قبل الماضى (2009-2010).
يعانى إنتر تحت قيادة مديره الفنى كلاوديو رانييرى العديد من الإصابات التى كانت سببا فى تراجع مستواه هذا الموسم كان أخرها إصابة مدافعه البرازيلى دوجلاس مايكون الذى أحرز هدف فريقه الوحيد فى المباراة التى خسرها أمام روما، بهدفين مقابل هدف، مطلع الأسبوع الحالي، بالدورى الإيطالي، بالإضافة إلى استمرار غياب لاعب وسطه الهولندى ويسلى شنايدر بسبب الإصابة أيضاً.
فى المواجهة الأولى، يخوض ريال مدريد تحدى جديد أمام غريمه اللدود ليون سعيا لكسر "العقدة" التاريخية وتحقيق الفوز لأول مرة على الفريق الفرنسى فى عقر دار الأخير ملعب جيرلاند، حيث سبق وأن تقابل الريال مع ليون تسع مرات بدورى الأبطال، فشل فيها الفريق الملكى بتحقيق الفوز فى جيرلاند.
كان الريال قد تغلب على ليون فى لقاء الذهاب الذى أقيم على ملعب الأول سانتياجو بيرنابيو، برباعية نظيفة، حيث يسعى الميرنجى بقيادة جوزيه مورينيو لمواصلة انتصاراتهم بالبطولة الأوروبية وتحقيق العلامة الكاملة بإنهاء مشوارهم بدور المجموعات دون هزيمة.
فى ذات السياق، يخوض الريال مباراة ليون بمعنويات مرتفعة بعدما تربع على صدارة الليجا فى الجولة الماضية بفارق نقطة عن برشلونة، ويسعى للفوز من أجل مواصلة تربعه على قمة المجموعة الرابعة، حيث يمتلك حاليا تسع نقاط متقدما على ليون صاحب المركز الثانى برصيد أربع نقاط.
فى مباراة أخرى، يسعى مانشستر سيتى لتحقيق فوزه الثانى بدور المجموعات على حساب فياريال، بعدما كان قد تغلب على الفريق الإسباني، بهدفين مقابل هدف، فى مباراة الذهاب التى جمعتهما على ملعب المان سيتى فى الجولة الماضية.
يهدف المان سيتى إلى مواصلة نجاحاته هذا الموسم والتى تجلت بصورة واضحة على المستوى المحلى بعد تربعه على قمة البريمير ليج متقدما بفارق خمسة نقاط على جاره وغريمه مانشستر يونايتد صاحب المركز الثاني، حيث يسعى للظهور بنفس الصورة على المستوى الأوروبى أملا فى التأهل للدور التالى من البطولة، ويحتل المان سيتى حاليا المركز الثالث فى المجموعة الأولى برصيد أربع نقاط، بينما يتذيل فياريال ترتيب المجموعة برصيد خالى من النقاط.
فى المجموعة الثانية، يهرب إنتر ميلان من خسائره المحلية المتتالية بحثا عن تحقيق انتصار أوروبى لمصالحة جماهيره الغاضبة عندما يستضيف ليل الفرنسي، حيث يعتبر الفوز مسألة ضرورية بالنسبة للإنتر من أجل الحفاظ على موقعه فى صدارة المجموعة خوفا من شبح الخروج المبكر من البطولة التى يحمل لقبها فى الموسم قبل الماضى (2009-2010).
يعانى إنتر تحت قيادة مديره الفنى كلاوديو رانييرى العديد من الإصابات التى كانت سببا فى تراجع مستواه هذا الموسم كان أخرها إصابة مدافعه البرازيلى دوجلاس مايكون الذى أحرز هدف فريقه الوحيد فى المباراة التى خسرها أمام روما، بهدفين مقابل هدف، مطلع الأسبوع الحالي، بالدورى الإيطالي، بالإضافة إلى استمرار غياب لاعب وسطه الهولندى ويسلى شنايدر بسبب الإصابة أيضاً.
المصدر : مكتوب ـ رياضة